وفق القيّمين على الحملة، فإنّ المقولة الواضحة للحملة تؤكِّد على أنّ الاختلاف والتنوّع الجنسيّ والجندريّ ليسا مبرّرًا للعنف أو للخلاف، بل إنّ العنف المجتمعيّ ضدّ
العنف ضدّ المرأة وحياتها بعد الطلاق، ومفاهيم العيب والحرام التي لا يُفسّرها المجتمع المحافظ سوى بكلمة "هيك!"، وقوّة المرأة وقدرتها على تغيير واقعها، والقسمة والمكتوب،